فكلما اكتب لها لاتستجيب الاان اضعفت بداخلي الحماسة على العيش....
لم يجدي كأس النبيذ او حبوب النسيان على فراق ذكراها...لانني اتغطى كل ليلة بوشاح حبها...الا ان غدوت شبحا...
في داخلي ...تحولت الى رجل يرفض ان ينسى حبا طغى على كبرياؤه...لو مات هذا الحب في داخلي فسأموت ولن اقبل
بغيرها ان تغسلني وتكفنني وتدفنني...ورودها البنفسجيه تملآ غرفتي المتواضعه..وصورتها تتوسط رف كتبي..
فأخبروني كيف انساها؟أأمزق صورها؟ام احرقها؟وهل ينتحر الانسان بيديه؟
اراسلها كل ليلة فكأنما اراسل ظلي..ابعث لها كل اغنية حب سمعناها سوية...وابعث معها قطرات دموع حقيقه لاتجف ولاتنتهي..
اعيش في لوعة الفراق...وكأن جسدي يطمر تحت انقاض الجبال....
احبها ....احبها ...رغم ما قالت عني<رجل يجري وراء عاطفته>...ولكنني رجل نكرت لذاتي يوم بدأت محاولة استعادتها قبل ان
تنشغل بحب غيري رغما عنها لتنساني....احبها واكره الموت الا في حضنها...
اميرتي وسيدتي ....اسف فأن قلبي مازال يتفطر عليها...لاغدو كالطفل فطم على اسمها...
ياعيون رياض.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكرا على تفاعلكم مع الموقع