اضغط على الصورة
سمعتها ليلة الامس تناديني...
فجلتُ في صالة البيت..كا لمجنون..
وبحثت عنها بلا جدوى ...
ففتحت صفحة الديوان...
وأُدوِن جنونا اخر في تدويني...
جلست في جنان الليل لايحجبني...
عن ذكراها غير الاشتياق يكويني...
ففي الغربة نسيت اهلي...
الا حبكِ كان ككأس الخمر يرويني....
...............................................................................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكرا على تفاعلكم مع الموقع