قررت
ان لااتراجع في قراري
لامرأة
باعت انوثتها للرجال
مسكنها
الغدر
وهوايتها
اللعب بالنار
على
الف حبل لعبتْ
وفي
داخلها الف لغة واسرار
تسقي
الرجال من نهديها النار
وتعبث
على صدور الهوى كالجمر
فلا
تعرف معنى العاري
لاتدّعي
ان رجولتي تخلُف
فأنت
اسيرة نزوتكِ
كالزئبق
في المحرار
بالف
لون تتلونين كالحبر ...
لعبة
انت بينهم
فلا
ترمي اللوم على الايام والاقدار
ايا
مسكينة انتِ اليوم شباب امّا غدا
ستمُسين كشجرة بائرة ...بلا انهار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكرا على تفاعلكم مع الموقع